الثلاثاء، 29 ديسمبر 2009

الجدار حماية لأمن اسرائيل

كشف النقاب عن المشروع سبب حرجا وارتباكا للسياسة المصرية، التي لم تعترف رسميا بوجوده، في حين استنفرت الأبواق الإعلامية للدفاع عنه وتبريره بدعوى الحفاظ على الأمن القومي. الأمر الذي يستدعي اسئلة عدة منها على سبيل المثال:
* إذا كان هناك أي تصور للمساس بأمن مصر الوطني، لماذا لم تلجأ مصر قبل إقامة الجدار إلى التفاهم مع حركة حماس لعلاج الأمر، وهي المسيطرة على القطاع ويتم حفر تلك الأنفاق بعلمها..وإذا كانت مصر قد تدخلت لوقف اطلاق الصواريخ من غزة نحو المستعمرات الإسرائيلية، ألم يكن الأجدر بها أن تتدخل لدى حماس لوقف ما تتصوره مساسا بأمنها؟
* إذا كان السور دفاعا عن الأمن القومي المصري، فلماذا تنهض به الولايات المتحدة وفرنسا وغيرها من الدول الأوروبية،ولماذا تلك الحفاوة الإسرائيلية المشهودة به، ومنذ متى كانت تلك الأطراف مشغولة بالدفاع عن أمن مصر والوطن؟
* منذ متى وبأي معيار موضوع يمكن أن يشكل قطاع غزة تهديدا لأمن مصر؟ وهل يعقل أن يقام الجدار الفولاذي مع القطاع، في حين تظل منطقة الحدود المباشرة بين مصر وإسرائيل (في طابا مثلا) بدون أية احتياطات أمنية، ويرتع فيها الإسرائيليون كيفما شاءوا؟
* أليس الحصار هو المبرر الوحيد للتوسع في حفر الأنفاق، وإذا كانت مصر حريصة حقا على أمنها الوطني، لماذا لا تكثف جهودها وتمارس ضغوطا لرفع الحصار، بدلا من أن تتورط في التصدي للنتائج المترتبة عليه؟
* ما مدى سلامة الموقف القانوني المصري إذا اتهمت أمام المحاكم الدولية ــ ناهيك عن محكمة التاريخ ــ بأنها انتهكت القانون الدولي الإنساني وأحكام اتفاقية جنيف الرابعة، وأسهمت في حرمان الشعب الفلسطيني من أسباب عيشه الخاصة، الأمر الذي يعتبر اشتراكا في ارتكاب جريمة ضد الإنسانية.
* إزاء الحفاوة الإسرائيلية بالموافقة المصرية على بناء الجدار، هل يمكن القول إن تطابقا حدث في الرؤية بين الأمن الوطني الإسرائيلي والأمن القومي المصري؟
* لا خلاف حول حق مصر في الدفاع عن أراضيها والحفاظ على أمنها. لكن ألا يستحق المساس بالأرض أو تهديد الأمن إجماعا وطنيا، بحيث يعرض على مجلس الشعب على الأقل، بدلا من أن يُحاط الشعب المصري علما به من إحدى الصحف الإسرائيلية؟
حين يفكر المرء في إجابة تلك الأسئلة فسوف يدرك أن إقامة الجدار لا علاقة له بأمن مصر، وإنما هو في حقيقته استجابة لدواعي أمن إسرائيل، فرضتها السياسة الأمريكية وقامت بتنفيذها تحت أعيننا،ولكننا أغمضنا وسكتنا، إلى أن قامت الصحافة الإسرائيلية بكشف المستور وفضح المسكوت عليه.

Avatar


السلام عليكم

فيلم أفاتار

هناك جانبين في هذا الفيلم، جانب رائع وجانب عادي وبسيط جدا بل ومكرر

الرائع هو التصوير وأن الفيلم دمج بين الحياة الواقعية والرسوم ثلاثية الأبعاد .
المناظر والحركات كلها مبهرة كيف صورت وكيف نفذت

العادي جدا القصة. القصة تحكي أن مجموعة من العكسريين الأمريكيين طبعا توجهوا إلى كوكب
آخر وفيه حياة لسكانها الأصليين لا أدري ما اسم السكان الأصليين. يكون الكوكب بمثابة مستعمرة لهم
ويحاولون الحصول على ثراوت الكوكب بالنهب والسلب..
سكان الكوكب متأقلمين جدا مع الطبيعة..وواضح للغاية أن الطبيعية جزء أساسي في حياتهم
يأتي هولاء الأمريكيين آمرين الشعب الأصلي بمغادرة موقع سكنه لوجود ثروة يريدون السيطرة عليها

لن أكمل القصة بما أني قلت أن القصة عادية وبسيطة ومكررة، الواقع أنه لولا الإبهار في الفيلم
لربما لما كان الكثير شاهده

القصة..تحكي حكاية العراق وأفغانستان وفلسطين وكل بلد استُعمـِر على مدى التاريخ ..فالحكاية هي ذاتها
الضحية واحدة والعدو واحد
والمنقذ في الفيلم واحد كما في بقية الأفلام..الأمريكي الذي لم يتحمل ما يقوم به عسكرييّ بلاده فيقود الشعب لينقذه

أفاتار مثله مثل الرجل الحديدي في جزأه الأول...

النتيجة هي واحدة أيضا...وهذا الغريب
معظم الأفلام التي تحدثت -الخيال العلمي- عن شعب أصلي يأتي سكان الأرض -نحن- يحتله ويضطهده ينتصر
على المستعمر
هل يجب على الأمريكيين أن يتعظوا من أفلامهم؟؟

تلومني الدنيا


قصيدة تلومني الدنيا...نزار قباني

تلومني الدنيا إذا أحببتهُ
كأنني.. أنا خلقتُ الحبَّ واخترعتُهُ
كأنني أنا على خدودِ الوردِ قد رسمتهُ
كأنني أنا التي..للطيرِ في السماءِ قد علّمتهُ
وفي حقولِ القمحِ قد زرعتهُ
وفي مياهِ البحرِ قد ذوّبتهُ..
كأنني.. أنا التي
كالقمرِ الجميلِ في السماءِ..قد علّقتُه..
تلومُني الدنيا إذا..سمّيتُ منْ أحبُّ.. أو ذكرتُهُ..
كأنني أنا الهوى..وأمُّهُ.. وأختُهُ..ه
ذا الهوى الذي أتى..من حيثُ ما انتظرتهُ
مختلفٌ عن كلِّ ما عرفتهُ
مختلفٌ عن كلِّ ما قرأتهُ
وكلِّ ما سمعتهُ
لو كنتُ أدري أنهُ..نوعٌ منَ الإدمانِ.. ما أدمنتهُ
لو كنتُ أدري أنهُ..بابٌ كثيرُ الريحِ.. ما فتحتهُ
لو كنتُ أدري أنهُ..عودٌ من الكبريتِ.. ما أشعلتهُ
هذا الهوى.. أعنفُ حبٍّ عشتهُ
فليتني حينَ أتاني فاتحاً يديهِ لي.. رددْتُهُ
وليتني من قبلِ أن يقتلَني.. قتلتُهُ..
هذا الهوى الذي أراهُ في الليلِ..
على ستائري..أراهُ..
في ثوبي..
وفي عطري..
وفي أساوري
أراهُ.. مرسوماً على وجهِ يدي..
أراهُ منقوشاً على مشاعري
لو أخبروني
أنهُ طفلٌ كثيرُ اللهوِ والضوضاءِ ما أدخلتهُ
وأنهُ سيكسرُ الزجاجَ في قلبي لما تركتهُ
لو أخبروني أنهُ..
سيضرمُ النيرانَ في دقائقٍ
ويقلبُ الأشياءَ في دقائقٍ
ويصبغُ الجدرانَ بالأحمرِ والأزرقِ في دقائقٍ
لكنتُ قد طردتهُ..
يا أيّها الغالي الذي..
أرضيتُ عني الله.. إذْ أحببتهُ
هذا الهوى أجملُ حبٍّ عشتُهُ
أروعُ حبٍّ عشتهُ
فليتني حينَ أتاني زائراًبالوردِ قد طوّقتهُ..

الاثنين، 28 ديسمبر 2009

جدار مصر محرم شرعا

دعا رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين يوسف القرضاوي مصر إلى وقف بناء الجدار الفولاذي الذي تقيمه على طول حدودها مع قطاع غزة، واصفاً البناء بأنه "عمل محرم شرعاً"، كما ناشد كذلك الأمين العام لـحزب الله اللبناني حسن نصر الله مصر وقف بناء الجدار وفك الحصار عن القطاع.
فقد أكد القرضاوي في بيان تلقت الجزيرة نت نسخة منه، أن الجدار الفولاذي "عمل محرم شرعاً لأن المقصود به سد كل المنافذ على غزة، للزيادة في حصارهم وتجويعهم وإذلالهم والضغط عليهم حتى يركعوا ويستسلموا لما تريده إسرائيل".

وأضاف العلامة "صحيح أن مصر حرة ولها حق السيادة على بلدها، لكنها ليست حرة في المساعدة على قتل قومها وإخوانها وجيرانها من الفلسطينيين"، مشدداً على أن هذا لا يجوز لها عربياً "بحكم القومية العربية"، ولا إسلامياً "بمقتضى الأخوة الإسلامية"، ولا إنسانياً "بموجب الأخوة الإنسانية".

وأكد أن الجدار الذي تقيمه مصر "لا نظير له إلا جدار إسرائيل العازل"، وقال إن "إسرائيل تقيم جداراً عازلاً لخنق الفلسطينيين، ومصر تقيم جدارا آخر هو في النهاية يصب في صالح الإسرائيليين".

كما دعا القرضاوي مصر إلى فتح معبر رفح لأهل غزة "لا أن تخنق أهل غزة وتشارك في قتلهم"، مؤكداً أن فتح المعبر واجب شرعي وقانوني عليها لأنه "الرئة التي يتنفسون منها".

وأشار إلى أن الفلسطينيين يلجؤون إلى الأنفاق "ليستطيعوا منها أن يجدوا بعض البديل عن المعبر المغلق في معظم الأيام حتى أمام قوافل الإغاثة الإنسانية، فإذا منعوا من هذه الأنفاق فمعنى هذا أن مصر تقول لهم موتوا ولتحي إسرائيل".

وطالب القرضاوي "كل أصدقاء مصر" بالضغط عليها "لتتراجع عن هذه الجريمة التي لا مبرر لها"، كما دعا الجامعة العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي إلى "أن يتدخلوا لوقف هذه المأساة".

من جهته ناشد حسن نصر الله القيادة في مصر وقف بناء الجدار الفولاذي ووقف إغراق الأنفاق المؤدية إلى القطاع المحاصر وفك الحصار عن غزة حتى لا تصبح "موضع إدانة كل العرب والمسلمين وكل الشرفاء وأحرار هذا العالم".

وقال "قبل عام قلنا لمصر كلمة حق وشُـتمنا، واليوم إضافة إلى الحصار هناك أخبار عن جدار فولاذي وعن تدفق للمياه في الأنفاق للقضاء على بقية الشرايين الضيقة التي تعطي غزة بعض الحياة والأمل"، حسب قوله.

وأكد نصر الله -عبر شاشة عملاقة في ذكرى عاشوراء- أنه "لا يجوز السكوت الظالم على حصار شعب بكامله أيا تكن الحجج والأعذار".

وقال "إننا ندعو في يوم الانتصار للمظلوم إلى رفع الحصار نهائياً عن قطاع غزة المحاصر والمعذب".

واستنكر نصر الله موقف العرب والمسلمين من حصار غزة وقال إن مليارا ونصف مليار مسلم وعربي يتفرجون على مليون ونصف مليون فلسطيني يعيشون في غزة منذ سنوات في ظروف قاسية.. و"العالم العربي والإسلامي يتفرج ويجامل".

الخبر كاملا هنا

الأحد، 27 ديسمبر 2009

هل غزة هي كربلاء عصرها؟؟

السلام عليكم

هل غزة هي كربلاء عصرها؟

سؤال واضح وصريح

الظلم على غزة يـُمارس علنا وأمام كل العالم ومايخفى أعظم. أعتقد أن أهل غزة هم بشر مثلنا مثلهم ومايريدوه هو نفس مانريده
لأنفسنا ولأهلنا ولمجتمعنا..مجتمع هادئ آمن يتوفر فيه سبيل العيش الكريم لا أكثر ولو كان بيدهم لاختاروا إنهاء سنوات الذل
ليس من تحت الاحتلال الصهيوني فقط وإنما من تحت الاحتلال العربي..نعم هناك احتلال عربي، عندما يكتفي العرب وبالذات القادة
بالشجب والاستنكار والتنديد ردا على عدوان هائل مثل الذي حصل مطلع هذا العام منهم من (رضي به) حتى تنتهي حماس مثل أولئك
الذين (رضوا) به عندما قصفت بيروت الجميلة لإنهاء المقاومة

عندما تختلف دولتنا كبيرتان..حجما ومكانة وتاريخا وفخرا بمن أنجبت في مباراة كرة قدم... ويأتي الصهيوني يدعوها للهدوء ساخرا

قالت إحداهن أن الراضي بالشيء هو في نفس مقام القائم بالعمل. وبالتحديد كانت تشرح آية كريمة لا أذكر نصها الآن وكانت تتحدث
عن اليهود عصر الحبيب محمج صلى الله عليه وآله فقالت أن الآية جاءت تتحدث بصيغتين، الأولى الماضي عندما قالت أنتم قتلتم الأنبياء والثاني الحاضر والمستقبل ولكم عذاب الحريق... رغم أن اليهود عصر الحبيب لم تقتل نبيا..ولكنها في الوقت نفسه (رضيت) بما
قام به أجدادهم ولم (يرفضوا) ويتبرءوا مما قام أجدادهم به (طبعا البعض وليس الكل) فهم بالتالي كأنهم قاموا بالقتل الفعلي وعذابهم نفس عذاب القاتل

هل هؤلاء القادة العرب والمسلمين الذين (صمتوا) و(رضوا) بما يحصل في غزة هم في نفس مقام الصيهوني القاتل؟؟؟

قال الحبيب محمد صلى الله عليه وآله وسلم كلكم راع وكلكم مسؤال عن رعيته..

خرج الإمام الحسين عليه السلام من المدينة مع عائلته والمنضمين إليه خروجا على الحاكم الذي ظلم وفسق... ورضي بالقتل والاستشهاد
ولا العيش تحت نظام حاكم ظالم
أين نحن العرب الذين يزيد عددنا عن 300 مليون ؟؟ لدينا ثروات هائلة الغرب يدخلنا في دوائر و مشاكل حتى يلهف تلك الثروات
هل نحن (مضحوك علينا)؟؟

القانون لايحمي المغفلين

نعم غزة هي كربلاء عصرها..ترفض الظلم وهي التي تأكل الظلم الذي ينهش عظامها.. ونحن..هل نحن في نفس مقام الصهيوني القاتل؟؟
أم في مقام المقاوم؟

الأحد، 6 ديسمبر 2009

ولاء العمل

السلام عليكم

هل يوجد ما يـُسمى بـ(ولاء العمل)؟؟
أي الولاء والإمتتنان والإنتماء لمكان العمل؟؟

أجد أن -بعض- من حولي لايملكون ذلك والأمر يبدوا عاديا جدا لهم بينما أرى أن الأمر يبدو مختلفا
لاأدري، مكان نعمل فيه نترك بصمتنا فيه وعليه, ونضمي فيه كل يوم 6-8 ساعات..هل يمكن التخلي عن ذلك؟
مكان عملي الحالي هو أول مكان أعمل فيه بعد التخرج. تدربت في 3 أماكن على مدى سنوات الدراسة.
هل ما أشعر به سببه أن مكان عملي هو أول مكان؟؟؟
مايزعجني حقا أن أجد البعض -الجميع بشكل عام- يستغل أي فرصة لترك عمله فجأة والخروج وكأنه لايملك أي
ذرة انتماء..وكأن الأمر لايعنيه فقط لأنه حصل على فرصة أفضل -شخص في العمل معي فعل ذلك خرج فجأة
بلاسابق إنذار ولايهم يحزنون

وآخر، يذهب للبحث عن عمل وعندما يسألوه لما يترك مكانه الحالي؟ يسب ويشتم في المكان الحالي وكأنه (ماصدق يحصل فرصة) وعندما يصل الكلام لمكان عمله الحالي ينفي ويحلف أن الأمر لم يحصل

آخر، تحفة!! المهم..يفصل من عمله ويـُعطى مستحقاته وهو غير عماني، ويعطى فرصة الثلاث أشهر أن يبقى أو
يخرج، يرفع دعوى على مكان عمله بمبلغ يفوق الـ50ألف ريال (بناءا على التعليمات لن نقول أن المبلغ 50 ألف ريال عُماني) بحجة الغاء عمله بدون إنذار..

قد لا أرى الأمر كما يروه هم، خاصة الأول والثالث واستطيع أن أتفهم أن هناك وجهة نظر تخصهم، لكن الحالة الثانية
تبدو نوع من النفاق.. والطعن في الظهر.

لا أحب النفاق وأهله..نعم لا أحبهم ولا أطيقهم

السبت، 5 ديسمبر 2009

لا (عُماني) بعد (ريال)

السلام عليكم

كنتُ قد سمعتُ خبرا في سبلة عُمان قبل شهر أو شهرين تقريبا لم أعرف مدى مصداقيته لأني في الواقع ظننته "نكتة" رغم أن طارح الخبر كان جادا
الخبر كان عن قرار من وزارة الإعلام بعدم وضع كلمة عُماني بعد ريال في وسائل الإعلام. أي عندما نتحدث عن مبلغ ما
عبر الإذاعات أو مكتوبا في الصحف، يجب أن لا نقول 50 ريال عُماني، وإنما 50 ريال فقط.

؟؟؟؟

اليوم فقط..وجدت أن الخبر صحيح وجاد وليس "نكتة" أبدا

صحيح أنه في السلطنة متعارف أن الريال لابد أن يكون عُماني، ولكن على المستوى العربي والعالمي ألن يختلط
ريال عُماني بريال سعودي أو قطري؟؟

وزارة الإعلام -بعد الله- أعلم


ملتقى مسقط الأول للشباب على الأبواب... هل سمع به أحد؟
الملتقى تنظمه وحدة ترويج وتسويق السلطنة (قال يعني سمعنا بالأولاني حتى نسمع بالثاني) وهي وحدة خاصة (قسم مثلا)
تهتف للتويق للسلطنة ككل من مختلف الجوانب
نرجع للأول، الملتقى يركز على 3 محاور، التنمية وتغير المناخ، الإبداع في عُمان والمدن من خلال جلب 200 شاب وشابة
إلى منتجع النهضة حيث سيقام الملتقى ووضع جدول عمل وأنشطة ذات علاقة

التركيز هذه الأيام مفرط على الشباب... السؤال الصحيح هل هو تركيز صحيح؟ مثلا الكثير- من المؤكد- أنه سيصرف على
هذا الملتقى، ولكن هل سيجني أهدافه؟ هل سيستطيع هؤلا الـ200 نقل ماحصلو عليه للآخرين؟ أم أنه سينتهي عندهم؟

اليوم حفل التخرج العشرين لجامعة السلطان قابوس... العام الماضي كان حفل تخرجي ، التجربة لها هيبة..أي التخرج إنها
نقلة فعلية من دلع الدراسة إلى هم العمل..مع أني في الواقع كنت أعمل يعني شايفة الهم وخلاص لكن يظل الأمر مختلفا
أختي تخرجت ضمن الدفعة الثانية، وأختي الأخرى تخرجت ضمن الدفعة العاشرة..أو ربما الثانية عشرة؟؟؟

بس كله كوم ولا(عُماني) بعد (ريال ) كوم...